ركوب الخيل


في القديم كانت الخيول لها أهمية ولا يمكن الاستغناء عنها فكانت تمد أجدادنا القدماء بالطعام ، والكساء، والمأوى، واليوم ونحن في القرن الواحد والعشرين، ما زالت الخيول توفر هذه المتطلبات في المناطق البعيدة النامية في العالم . وقبل ترويض الخيول، كانت العلاقة بين الإنسان والجواد هي علاقة الصياد مع الفريسة ، وعبر دلائل كثيرة تشير إلى أنه أثناء الحقب الأخيرة للعصر الجليدي، كان الإنسان البدائي يستخدم الخيول كغذاء له، وكانت الطريقة الأمثل له هي قتل الخيول جماعة من خلال دفع مجموعات من فوق صخرة، وهي طريقة سهلة خاصة في حالة المطاردة الفردية.
وتجلى التقدير والتكريم للخيول في معتقدات العالم القديم التي توارثتها الشعوب، ويمثل فيها الجواد رمزا من رموز القوة ، وارتباط الإنسان القديم بالجواد، وتقديره الشديد لهذا الكائن.
ومهما تقدمت التقنية، فما زال الإنسان بحاجة إلى الجواد في كثير من مواقع عمله، والاستئناس به حبا ووفاء لإخلاصه وتضحياته.
والخيل لها شأنها عند العرب منذ القدم، وكانت مصدر مفاخرة بينهم، وكثير من الشعراء كانوا يتباهون بها باعتبارها مصدرا من مصادر القوة لديهم، وهناك العديد من القصائد التي ألقيت في الخيل ...ولعل أشهرها قول المتنبي:
الخيل والليل والبيداء تعرفني .. والسيف والرمح والقرطاس والقلم
وغيرها من أبيات الشعر التي تعكس مدى اهتمام العرب بالخيل .. وتعتبر رياضة الفروسية من الموروثات التي تحافظ عليها الشعوب العربية حتى وقتنا هذا .
للخيول الكثير من الأسماء والألوان، ومن بين أنواع وألوان الخيل هو الأحمر والمراد به الكميت، ويطلق على الذكر والأنثى، هو أقرب من لون الأشقر، والفرق ما بين الكميت والأشقر العرف والذنب، فان كانا أحمرين أو أصهبين فهو الأشقر، وإن كانا أسودين فهو كميت، وتحته أنواع يقال: كميت أحمر مدمي وأحمر ومذهب ومحلف 
.
وإن الفرسان يعرفون الخيول العربية بمجرد النظر إليها، وخصوصا أن الجواد العربي يتميز برشاقة في الحركات وبشموخ في الرأس والذنب.‏ ‏
وأضاف أن الخيول العربية تسير مستقيمة بخطوات واثقة متمهلة، مشيرا إلى أنها انتشرت في أوروبا مع الفتوحات العربية.‏ ‏ ويعتبر الخيل من الحيوانات التي تجلب الخير لصاحبها كما يعتقد الأقدمون ويقول المثل عن الخيلإن"ظهرها عز وبطنها كنز"
تربية الخيل والتمرن على ركوبها وترويضها أمور تحتاج إلى دراية ومعرفة بكافة الجوانب الصحية والرياضية والتغذية وغيرها من جوانب المعرفة التي لا تكتمل إلا بتوفر المعلومات اللازمة. وتمثل المجلات والدوريات المتخصصة في مجال الخيل، على الرغم من قلتها، واحدة من أهم مصادر المعلومات التي تفيد الخيالين والفرسان وهواة تربية الخيل وهواة رياضتها.
هناك تساؤلات أتمنى الإجابة عنها ..... كلا على حسب استطاعته .... ;)
1-هل تربية الخيول والاهتمام بها أمراً صعباً .... كي يتسنى لك المشاركة بها في المسابقات المحلية أو الدولية ؟؟؟؟
لا والله بالعكس هواية حلوة ... تحس أنك جزء من الحصان أو الفرس والحصان بعد يحس بهالشي
2. كثيراً ما نسمع هناك سباقات للخيول العربية الأصلية وللخيول المهجنة وللخيول المولدة محلياً وغيره ... فأريد أن أسأل ما معنى كلمتي مهجنة والمولدة محلية ....؟
 معنى مهجنة : يعني غير الأصيلة مثل ( الأب عربي والأم انجليزية وبالعكس)
ومعنى المولدة محلية : يعني اللي تنولد داخل البلد ..
3- ما هى مميزات الجواد أو الحصان العربي الأصيل ؟؟؟ حتى يقال ذاك فرس أصيل .....
الراس يكون صغير +الرقبة متناسقة معى الراس والجسم +الأرتفاع +الذيل يكون مرفوع

4- الخيول العربية خمسة أنواع وهي: معانق وعبيات وجلف وسقلاوي والحمداني ما لفرق بينهم ؟؟؟ من عنده صور ياريت يمدنا بيها ... وأكون ممنونة ...

الفرق يكون من حيث مميزات الجسم زمن حيث ومن اللون لأنه كل واحد لونه غير

5- ماهي أسس وقواعد ركوب الخيل وتربيتها والعناية بها ؟؟؟

أهم شي تتعلم الركوب الصحيح .. والتربية لازم تشمل الأكل والأستحمام والتنظيف والركوب أو المشي معى الحصان أو الفرس أو المهر .. كل يوم أو كل يوم وترك
 6- إن الألوان السائدة في الخيول العربية الأصيلة فهي الأشقر، الرمادي، الكميت، والأدهم(الأسود). ماهو لونك المفضل أنا أفضل اللون الأبيض صراحة ولا أدري هل هو أيضاً من الخيول العربية الأصيلة أم لا ... ثم الأشقر ... 


هالألوان قبل كانت لكن  الان الالوان موجود حتى اللون الأسترالي (مثل لون البقر)
والرماني والأزرق .... وغيره